منتدى الأحبّة
أهلا وسهلا بالأخ الكريم والسيّد العظيم في منتدى الأحبة
اذا كنت غير مسجّل فمن حظّك لو سجّلتَ لتتفاجأ بما نخبّأ لك من مفاجآت‘
أمّا اذا كنت مسجّلا فيكون من فضلك لو تساهم معنا في اعداد مفاجآت لزوارنا الفضلاء
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اخي الزّائر أنصحك بأن تدخل وتغلق الباب لأن الجوّ بارد والغرفة مزوّدة بمسخن كهربائي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
http://www.alamuae.com/gallery/data/media/123/0418.gif
منتدى الأحبّة
أهلا وسهلا بالأخ الكريم والسيّد العظيم في منتدى الأحبة
اذا كنت غير مسجّل فمن حظّك لو سجّلتَ لتتفاجأ بما نخبّأ لك من مفاجآت‘
أمّا اذا كنت مسجّلا فيكون من فضلك لو تساهم معنا في اعداد مفاجآت لزوارنا الفضلاء
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اخي الزّائر أنصحك بأن تدخل وتغلق الباب لأن الجوّ بارد والغرفة مزوّدة بمسخن كهربائي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
http://www.alamuae.com/gallery/data/media/123/0418.gif
منتدى الأحبّة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الأحبّة

متنوّع المحتويات باختصار
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) Sigpic105213_1 الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) Gif الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) 12056397539786 الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) 1692.imgcache الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) 1_20071126_555
http://www.album.v90v.com/data/media/58/images_535.gif الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) Attachment الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) 10974_1272153740 الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) Q8608314

 

 الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 110
نقاط : 285
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 08/09/2010
العمر : 29
الموقع : الجزائر

الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) Empty
مُساهمةموضوع: الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء)   الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء) Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 6:19 pm

السلام عليكم في هذا الموضوع نتعرف على البدع المحدثة التي يقوم بها بعض الناس في يوم عاشوراء
اليوم المبارك
كما قيل((كن متبعا ولا تكن مبتدعا))
بدع يوم عاشوراء
---
سئل شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية عما يفعله الناس في يوم عاشوراء من الكحل ، والإغتسال ، والحناء ، والمصافحة ، وطبخ الحبوب ، وإظهار السرور ، وغير ذلك إلى الشارع :
فهل ورد في ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث صحيح ؟ أم لا ؟
وإذا لم يرد حديث صحيح في شيء من ذلك ، فهل يكون فعل ذلك بدعة أم لا ؟
وما تفعله الطائفة الأخرى من المأتم ، والحزن ، والعطش ، وغير ذلك من الندب ، والنياحة ، وقراءة المصروع ، وشق الجيوب هل لذلك أصل أم لا ؟

فأجاب :
الحمد لله رب العالمين ، لم يرد في شيء من ذلك حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه سلم ، ولا عن أصحابه ، ولا استحب ذلك أحد من أئمة المسلمين . لا الأئمة الأربعة ، ولا غيرهم ، ولا روى أهل الكتب المعتمدة في ذلك شيئًا ، لا عن النبي صلى الله عليه سلم ، ولا الصحابة ، ولا التابعين ، لا صحيحًا ، ولا ضعيفًا ، لا في كتب الصحيح ، ولا في السنن ، ولا المسانيد ، ولا يعرف شيء من هذه الأحاديث على عهد القرون الفاضلة .
ولكن روى بعض المتأخرين في ذلك أحاديث مثل : ما رووا ( أن من اكتحل يوم عاشوراء لم يرمد من ذلك العام ) .
و ( من إغتسل يوم عاشوراء لم يمرض ذلك العام ) .
وأمثال ذلك .
ورووا فضائل في صلاة يوم عاشوراء ، ورووا أن في يوم عاشوراء توبة آدم ، واستواء السفينة على الجودي ، ورد يوسف على يعقوب ، وانجاء إبراهيم من النار ، وفداء الذبيح بالكبش ، ونحو ذلك
.
ورووا في حديث موضوع مكذوب على النبي صلى الله عليه سلم : ( أنه من وسع على أهله يوم عاشوراء : وسع الله عليه سائر السنة ) .
ورواية هذا كله عن النبي صلى الله عليه وسلم كذب .
ولكنه معروف من رواية سفيان بن عيينة عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن أبيه قال : ( بلغنا أنه من وسع على أهله يوم عاشوراء ، وسع الله عليه سائر سنته ) .
وإبراهيم بن محمد بن المنتشر من أهل الكوفة ، وأهل الكوفة كان فيهم طائفتان :
طائفة رافضة : يظهرون موالاة أهل البيت ، وهم في الباطن إما ملاحدة زنادقة ، وإما جهال ، وأصحاب هوى .
وطائفة ناصبة : تبغض عليًا وأصحابه لما جرى من القتال في الفتنة ما جرى .
فصارت طائفة جاهلة ظالمة : إما ملحدة منافقة ، وإما ضالة غاوية تظهر موالاته ، وموالاة أهل بيته تتخذ يوم عاشوراء يوم مأتم ، وحزن ، ونياحة ، وتظهر فيه شعار الجاهلية من لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والتعزي بعزاء الجاهلية .
والذي أمر الله به ورسوله في المصيبة - إذا كانت جديدة - إنما هو الصبر ، والإحتساب ، والإسترجاع كما قال تعالى : وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ .
وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( ليس منا من لطم الخدود ، وشق الجيوب ، ودعا بدعوى الجاهلية ) .
وقال : ( أنا بريء من الصالقة ، والحالقة ، والشاقة ) .
وقال :
( النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب ) .
وإذا كان الله تعالى قد أمر بالصبر ، والإحتساب عند حدثان العهد بالمصيبة ، فكيف مع طول الزمان ، فكان ما زينه الشيطان لأهل الضلال ، والغي من اتخاذ يوم عاشوراء مأتمًا ، وما يصنعون فيه من الندب ، والنياحة ، و****د قصائد الحزن ، ورواية الأخبار التي فيها كذب كثير ، والصدق فيها ليس فيه إلا تجديد الحزن ، والتعصب ، وإثارة الشحناء ، والحرب ، وإلقاء الفتن بين أهل الإسلام والتوسل بذلك إلى سب السابقين الأولين ، وكثرة الكذب ، والفتن في الدنيا .
ولم يعرف طوائف الإسلام أكثر كذبًا ، وفتنًا ، ومعاونة للكفار على أهل الإسلام من هذه الطائفة الضالة الغاوية ، فإنهم شر من الخوارج المارقين .
وأولئك قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( يقتلون أهل الإسلام ، ويدعون أهل الأوثان ) .
وهؤلاء يعاونون اليهود ، والنصارى ، والمشركين على أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ، وأمته المؤمنين كما أعانوا المشركين من الترك ، والتتار على ما فعلوه ببغداد ، وغيرها بأهل بيت النبوة ، ومعدن الرسالة ولد العباس ، وغيرهم من أهل البيت والمؤمنين ، من القتل والسبي وخراب الديار ، وشر هؤلاء وضررهم على أهل الإسلام لا يحصيه الرجل الفصيح في الكلام .
فعارض هؤلاء قوم إما من النواصب المتعصبين على الحسين وأهل بيته ، وإما من الجهال الذين قابلوا الفاسد بالفاسد ن والكذب بالكذب ، والشر بالشر ، والبدعة بالبدعة فوضعوا الآثار في شعائر الفرح ، والسرور يوم عاشوراء كالإكتحال ، والإختضاب ، وتوسيع النفقات على العيال ، وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة ، ونحو ذلك مما يفعل في الأعياد ، والمواسم فصار هؤلاء يتخذون يوم عاشوراء موسمًا كمواسم الأعياد ، والأفراح .
وأولئك يتخذونه مأتمًا يقيمون فيه الأحزان ، والأتراح .
وكلا الطائفتين مخطئة خارجة عن السنة ، وان كان أولئك اسوأ قصدًا ، وأعظم جهلاً ، وأظهر ظلمًا لكن الله أمر بالعدل والإحسان .
وقد قال النبى صلى الله عليه وسلم : ( إنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافًا كثيرًا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الامور فإن كل بدعة ضلالة ) .
ولم يسن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا خلفاؤه الراشدون في يوم عاشوراء شيئًا من هذه الأمور ، لا شعائر الحزن والترح ولا شعائر السرور والفرح ، ولكنه صلى الله عليه وسلم لما قدم المدينة وجد اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : ( ما هذا ؟ ) ، فقالوا : هذا يوم نجى الله فيه موسى من الغرق ، فنحن نصومه ، فقال : ( نحن أحق بموسى منكم ، فصامه ، وأمر بصيامه ) .
وكانت قريش أيضًا تعظمه في الجاهلية .
" مجموع الفتاوى " : (25/299)
ارجو ان نكون قد افدنا واستفدنا
من هذا وان نعلم ونتعلم ما هو الدين الصحيح
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ridhag3.yoo7.com
 
الامام ابن تيمية (بدع عاشوراء)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأحبّة :: ديني الحنيف :: قسم المواضيع العلمية-
انتقل الى: